*{فانكحوا ما طاب لكم من النساء} ليست آية يفهم منها إباحة «التعدد» دون قيد أو شرط* *ليس المقصود بالعدل التسوية بين الزوجتين في النفقة والكسوة والمسكن فحسب بل في البشاشة وحسن العشرة واللطف* *الغالب من العلماء يحمل معنى «خفتم» على مجرد الظن* *«التعدُّد» ليس بأقل جُرمًا من الظلم في أمر اليتيمات وأن مجرَّد «الخوف» من الظلم يكفي في حرمة هذا الزواج* قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس الحكماء استكمالا لحديثه عن مشكلة «فوضى الزواج والطلاق»، إن أول ما يجب التنبيه إليه هو…
شيخ الازهر يوضح مفهوم «التعدد» في قوله تعالى{فانكحوا ما طاب لكم من النساء}
