خلال اجتماعه اليوم بمديريات الشباب والرياضة بجميع المحافظات.
*وزير الشباب والرياضة يُشدد علي مراجعة جميع الإجراءات وضوابط الاستخدام بحمامات السباحة ويوجه بالتنسيق مع وزارتي الصحة والتنمية المحلية*
الدكتور أشرف صبحي:
*إجراءات حاسمة وتفتيش علي كافة حمامات السباحة بكافة المنشآت سواء تابعة للوزارة أو لأ طبقًا لقانون الرياضة بالتنسيق مع وزارة الصحة*
*بعد التنسيق مع الجهات المعنية.. حمامات السباحة بالشركات والأندية الصحية والتجمعات السكنية بالكامل تخضع لإجراءات التفتيش*
*غلق أي منشأة شبابية أو رياضية تُخل بتطبيق الكود المصري للمسطحات المائية*
*إتخاذ الإجراءات الواجبة ضد أي منشأة غير خاضعة للقانون أوغير مرخصة سواء أندية أو أكاديميات بالتنسيق مع وزارة التنمية المحلية والمحافظات*
شددَ الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، خلال لقائه عبر تقنية الفيديو كونفرانس، مديري الشباب والرياضة بمختلف المحافظات، بمراجعة كافة الإجراءات والضوابط المتبعة فى شأن تشغيل حمامات السباحة.
وطالب وزير الشباب والرياضة كذلك بمراجعة كافة إجراءات واكواد السلامة المتبعة بحمام السباحة، وإعمال شئونهم حيال ذلك ومراقبة نسب الكلور وتشديد الإجراءات، والتنسيق مع وزارة الصحة وكافة الجهات المعنية وإصدار تقارير عن ذلك.
وشدد وزير الشباب والرياضة على ضرورة قيام جميع مديريات الشباب والرياضة فى جميع المحافظات بالتأكد من التزام الأندية ومراكز الشباب والمسؤولين بها بضوابط الاستخدام الامن لحمامات السباحة وخاصة خلال فترة الإجازة الصيفية وما يستتبعها من ازدياد كبير لأعداد المترددين والمستخدمين لحمامات السباحة فى الأندية ومراكز الشباب.
وأوضح صبحي أن هناك إجراءات حاسمة وتفتيش علي كافة حمامات السباحة بكافة المنشآت سواء تابعة للوزارة أو لأ طبقًا لقانون الرياضة، وكذلك حمامات السباحة بالشركات والأندية الصحية والتجمعات السكنية بالكامل تخضع لإجراءات التفتيش وفق الضوابط القانونية الحاكمة والمنظمة لهذه الأمور، وتنسيقًا مع مسئولي هذه الجهات.
وأضاف صبحي: “كل مدير مديرية بمحافظته يمارس مهامه في كافة المنشآت سواء شبابية ورياضية أو غيرها ومتابعة تطبيق أكواد السلامة بحمامات السباحة، وغلق أي منشأة شبابية أو رياضية تُخل بتطبيق الكود المصري للمسطحات المائية حتي تلاشي الملاحظات، مع إتخاذ الإجراءات الواجبة ضد أي منشأة غير خاضعة لقانون الهيئات الشبابية والرياضية والغير مرخصة سواء أندية أو أكاديميات أو غيرها”.