كانت المرأة المصرية وما تزال رمزًا للعلم والإيمان والعمل الصالح. حملت القرآن في قلبها، وعلَّمت الأجيال، وكانت نموذجًا في الصبر والعطاء.
إن المرأة في مصر ليست أمًّا وزوجة فقط، بل هي معلِّمةٌ ومفكرةٌ وداعيةٌ إلى الخير، تحمل في روحها قوة الإيمان وسكينة اليقين.
اللهم احفظ نساء مصر، واجعلهنَّ دائمًا منارات علم وأخلاق، وزدهن رفعة ومكانة.
أ.د. نظير محمد عياد
مفتي الجمهورية
رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم
مفتى الجمهورية : كانت المرأة المصرية وما تزال رمزًا للعلم والإيمان والعمل الصالح حملت القرآن في قلبها
